تواصل الهيئة المديرة للنادي الإفريقي البحث عن مصادر تمويل جديدة من أجل دعم خزينة الفريق وتوفير الأموال اللازمة للمصاريف اليومية وبعض الحاجيات.
وبدأت الإدارة الجديدة للإفريقي مراجعة بعض العقود التي تربط الفريق بمستشهرين قصد تحسين بعض الشروط التعاقدية وتطوير العائدات المالية للنادي.
كما دخلت هيئة يوسف العلمي في مفاوضات مع مستشهرين جدد بنية توقيع عقود من شأنها أن توفّر مداخيل مالية إضافية للفريق وتنمية موارده المالية.
من جهة أخرى بدأ فريق باب جديد في تتبّع بعض المؤسسات التي تستغل صورة النادي وشعاره ولاعبيه من أجل تحقيق مرابيح غير مشروعة في ظل غياب أي صفة تعاقدية رسمية مع فريق الأحمر والأبيض.