كتب الاستاذ التومي بن فرحات منذ قليل: #الرئيس_الكارثة هذا الرئيس (و ما تبقى من الهيئة غير الشرعية) لا يَصلح و لا يُصلح... فهو بصدد إضاعة الفرصة للمرة المليون في ملف الكامرونيبن... فبعد كل المخاطر التي أحفّت و مازلت تحفّ بالقضية تتوفر فرصة ذهبية بعد جهد جهيد من عدة أطراف داخلية و خارجية لغلق الملف بصورة ودية باقتلاع اتفاقية لتقسيط المبلغ بعد التخفيض فيه و التعهد بسحب جميع الشكايات.... يصرّ اليونسي على المراوغة و الكذب و عدم الإيفاء بتعهداته و ذلك بعدم تحويل القسط الأول و هذا مؤكد من مصادر في البنك المركزي... و هو ما تسبب في فسخ الاتفاقية و الرجوع إلى نقطة البداية أي قرار المنع من الانتداب و قضية التدليس سي الرئيس الذي لا يٓصلح و لا يُصلح معمل على الدفعة الثانية بعد لهف الدفعة الأولى للخلاص و بالطبيعة معمل على المركاتو الشتوي الذي ينطلق في 15 جانفي لتأهيل اللاعبين بالطبيعة إن لم يفرّوا... وحيث أن مبلغ الستة مليارات (و الذي لا نعلم في أي حساب تم تحويله و من يشرف على صرفها و فيما تصرف و كيف صرفت) نفذ دون خلاص أي حكم مؤثر ... ربي يستر من تبعات الفوضى و الاصرار و أكثر من شبهات الفساد التي ترتقي للتبييض و للسرقة... #الخلاصة : مهما كانت الطرق إما قضائية من خلال القضية المنشورة من الاستاذ التونسي و زملاء آخرين... أو غير قضائية فإنها يجب أن تقتلع هؤلاء بلا رجعة ... و بربي أخطاونا من حكاية هاهم هربوا في جلسة 19 جويلية لأن بقاء هؤلاء يهدد وجود الجمعية!!! #لم_و_لن_يكون_في_المستوى #لا_يَصلح_و_لا_يُصلخ
