منذ إعفائه من تدريب النادي الإفريقي من قبل الهيئة التسييرية برئاسة "مروان حمودية" موسم 2017ـ2018، و لا يزال المدرب الإيطالي "ماركو سيموني" يطالب بمستحقاته المالية المتخلدة.
"سيموني" أبدى في عديد المرات عدم تفهم للوضعية المالية لنادي باب جديد و طالب بسداد مستحقاته كاملة رافضا كل صلح. و ما زاد في تمسكه برأيه الطريقة السلبية التي تعامل بها الرئيس المخلوع "عبد السلام اليونسي" مع ملفه و التجاهل الكبير الذي وجده من هيئته.
هذا و حسب بعض المعلومات فإن هيئة "يوسف العلمي" قد توصلت أخيرا إلى إتفاق مع محامي المدرب لتقسيط المبلغ إلى عدة دفاعات مقابل التنازل على القضية المرفوعة لدى لجنة النزاعات بالفيفا. و إذا ما تم ذلك فعلا فسيتخلص الإفريقي من ضغط كبير في ملف النزاعات بما أن المبلغ الذي يجب دفعه قبل يوم 15 أوت 2021 حوالي 2،5 مليون دينار.
للمتابعة
Comentários